EXAMINE THIS REPORT ON المكائد في بيئة العمل

Examine This Report on المكائد في بيئة العمل

Examine This Report on المكائد في بيئة العمل

Blog Article



كيف تتعاملين مع المكائد في العمل؟ فن العيش كيف تتعاملين مع المكائد في العمل؟

مصريون في "متاهة الغلاء" يدركهم "المسوق العقاري" آخر الأخبار

مجلة الجميلة

مرحبًا بعودتك البريد الإلكتروني أو رقم الهاتف

النموذج الثالث هو "مدمن العمل". وعلى رغم أن هذا المدمن ربما لا يجتهد كثيراً في إيذاء زملاء العمل، إلا أن إدمانه هذا، وتنفسه وأكله وراحته في مكان العمل، وحياته الخالية من الأسرة أو الترفيه أو حتى المرض تضع الآخرين لا إرادياً في خانة المقصرين.

خطيب إيمان بطمة السابق يرفع “شارة النصر” بعد فسخ خطوبتهما-صورة

من العوامل التي تجعل بيئة العمل مناسبة بناء ثقافة تركز على الاحترام والدعم المتبادل، والتعاون بين الأفراد.

تختلف طبائع الأشخاص في بيئة العمل، فهناك من يحب أن يظل محبوبا من زملائه، ويتخذ منهم أصدقاء خارج إطار العمل، وهناك آخرون لا يهتمون لأمر الصداقة في العمل، وتحقيق النجاح المهني هو هدفهم الأساسي.

كيف تنجو من مكائد زملاء العمل ، من المؤكد أن الكثير من الأشخاص يعانون من وجود زملاء عمل سيئي الطباع؛ فوجود زميل عمل خبيث بمكان العمل يؤدي بالطبع إلى بيئة عمل سلبية مليئة بالمكائد، وغالباً ما نجد أن كل شخص ناجح في عمله له العديد ممن يسعون دائما إلى تدبير المكائد له، وما أكثر ضعيفي النفوس بيننا هنا وهناك.

فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام

تعرف على: الوصول للأجور المكتسبة كأداة لتحسين بيئة العمل

قد تظن أيضًا أن النميمة والتحدث بالسوء عن المديرين أو بعض الزملاء غير المتواجدين أمر يقربك من زملاء آخرين، ولكن في حقيقة الأمر كما بيّن موقع "كارير بيلدر"، فإن هذا السلوك مكروه من أغلب الأشخاص، وبالتالي يكون الشخص الثرثار النمام شخصا غير جدير بالثقة.

. وبالنهاية انصح الجميع بعدم الالتفات لمن يكيد لك في اي مجال من مجالات الحياة فقط اعمل بجهدك وقدم ما يمليه عليك ضميرك والتوفيق من عند الله سبحانه وكما اخبرنا الله تعالى في سورة يوسف أراد اخوته قتله والله جعله عزيز مصر برحمته وقوته لذلك لا تلتف لمن يكيد لك ابدا ولا تهدر وقتك في فهم نوايا من حولك فالتوفيق بيد الله وعلى نياتكم ترزقون

على من أراد عملاً بلا وشاية أن يعيد قراءة "المدينة الإمارات الفاضلة" (مواقع التواصل)

Report this page